I am pro peace and I am against impunity from the war crimes, I am saying that because yesterday the 8th of April was the memory of the massacre of Baher el Baqer which happened in 1970, which was committed by the Israeli army against the Egyptian school . the Israeli army bombed a civilian target, which is children school.
I am mad because the Rome convention of the international criminal court ICC does not prosecuted the war crimes before its establishment in 2000, so the Israeli criminals who killed the Egyptian kids will not be prosecuted. Add to this that the ICC is only applicable for its signatories and Israel will never be a signatory to escape from the justice. , ICC jurisdiction is also applied when the Security Council refer a case to the ICC, like the case of Darfur, Sudan.
I believe that the crimes committed by the Israeli army should be left unaccounted , the international human rights system should be reformed to entrench justice.
When the criminals enjoy impunity , the only result will happen is the spread of hatred and the lust for revenge .
Stop impunity.
Prosecute the criminals .
Power politics should deny human their rights
Perpetrators of human rights should be prosecuted if even time goes on
سنحت لي الفرصة أن التقي بالرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر ، في أثناء انعقاد مؤتمر منتدى المدافعين عن حقوق الإنسان في مركز كارتر باطلا نطا ، و أبلغته أني ولدت في عام 1982 حين استعادت مصر السيطرة الكاملة علي شبه جزيرة سيناء بموجب اتفاقية كامب ديفيد
علي آن اعترف أني من مؤيدي السلام و ذلك فانا ضد إفلات المجرمين من العقاب ، أتحدث بهذا الخصوص لان الأمس كان ذكري مذبحة بحر البقر التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في الثامن من ابريل 1970. حيث قصفت الطائرات الإسرائيلية هدف مدني و هو مدرسة بحر البقر الابتدائية
ما زالت أتذكر مشهد قصف المدرسة في فيلم "العمر لحظة" و أتذكر كم كنت ارتعد و أنا طفلة صغيرة أن تتكرر المأساة في مدرستي ، أتذكر كشاكيل الأطفال الغارقة في الدماء و لافتة المدرسة المرمية علي الأرض في أعقاب القصف.
أكاد اجن لان ميثاق روما الذي أنشأت بموجبه المحكمة الجنائية لا يعاقب مرتكبي الجرائم التي تقع تحت اختصاصه إلا ما حدث بعد تاريخ إعلانه ، و كذلك لا ينفذ الميثاق إلا بشأن الدول الموقع عليه و إسرائيل لم و لن توقع هذا الميثاق لتفلت من العقاب علي جرائمها في حق شعوب المنطقة. و من الجدير بالذكر أن مجلس الأمن من مكنته إحالة مرتكبي الجرائم التي تقع في اختصاص المحكمة إلي المحاكمة ، كما حدث في حالة دارفور ، السودان
أؤمن أن الجرائم التي ارتكبها الاسرائيلون لا يجب أن تمضي عبثا دون محاكمة ، و كذلك أؤمن أن الجرائم ضد حقوق الإنسان لا تسقط بالتقادم ، علي نظام العدالة الدولية أو ما يعرف بالقانون الدولي لحقوق الإنسان أن يعدل ليرسخ العدالة .
عندما يمضي المجرمون بلا عقاب ، تسود الكراهية و تنتشر الرغبة في الانتقام
أوقفوا الإفلات من العقاب
حاكموا المجرمين و المحرضين علي الجريمة
توازنات القوي لا يجب أن تنتهك حقوق الإنسان
No comments:
Post a Comment